مجلة المجمع
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma
<p><strong><em>المجمع </em></strong>مجلة علمية محكمة متخصصة باللغة العربية وآدابها، معترف بها من قبل مجلس التعليم العالي في إسرائيل. وتصدر مرة واحدة سنوياً عن مجمع القاسمي للغة العربية وآدابها - اكاديمية القاسمي.بنسخة ورقية وأخرى الكترونية</p> <p> </p> <p> </p>Al-Qasemi Academic College en-USمجلة المجمع2077-3587أدونيس والمتنبي،معادلات استياء واغتراب: " الكتاب" نموذجا
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/837
<p>يسعى هذا المقال إلى تقصّي علاقة التّماهي بين أدونيس والمتنبّي في حالة الاستياء الّتي<br>يعيشانها، كلّ واحد في زمانه ومكانه، بالإضافة إلى تجربة الاغتراب الّتي تجد سبيلها<br>إلى ملامح تجربتهما الشّعريّة، ويتمحور بحثنا حول تجلّي حالة التّماهي بين الشّاعرين<br>في ديوان أدونيس الكتاب- أمس المكان الآن 2 ، وذلك مع الوقوف على انفتاح تجربة<br>أدونيس في هذين المحورين على شعر المتنبّي في ديوانه بجزأيه، ويأتي اهتمامنا في<br>بحث هاتين التّجربتين اللتين كان لهما شديد الأثر في تَشَكُّل هويّة الكتاب.<br>بناء على ما تقدّم، كان لزاما علينا، خلال التّقصّي، أن نتحرّى اشتغال قوانين التّناصّ 3<br>واشتغالها في متون أدونيس الكتابيّة، وكيفيّة تكاتب صاحبها مع أبيات المتنبّي، وقد رأينا<br>أن نجعل ما أفرزته نتائج التّقصّي على صعيدي المضمون والأسلوب، لنتبيّن كيف<br>يتجانس الأسلوب مع المضمون في المتون والأبيات الّتي تنقل صوت الاستياء، وحالة<br>الاغتراب عند الشّاعرين.</p>ايهاب حسين
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-052024-01-0519144عودة البلاغة إلى نبعها: توظيف الجناس في شعر سميح القاسم
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/838
<p>الجناس في شعر سميح القاسم ميزة أسلوبيّة يحاول من خلالها أن يتجاوز وظائف<br>الجناس في البلاغة العربيّة القديمة، لتصبح اللغة في ذاتها دالًّا وجوديًّا على الشاعر<br>وعلى رسالته النصيّة على حدّ سواء. في هذا المقال سنعتمد التحليل النصّي في تقصّي<br>ظاهرة الجناس في شعر سميح القاسم. يمكن لقارئ شعر سميح القاسم أن يميّز بين<br>ثلاثة أنماط رئيسيّة لتوظيف الجناس من جهة حضوره الكمّيّ والدلاليّ: الحضور<br>الجزئيّ والبينيّ والكليّ. وما يميّز هذا الحضور هو التراكم اللولوبيّ، وأقصد بذلك أن<br>العلاقة بين توظيف القاسم للجناس وبين تجربته الشعريّة تتناسب تناسبًا طرديًّا..</p>حسين حمزة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-022024-01-02194566بين كبش النعمان وناقة النبي صالح-عليه السلام-: دراسة مقارنة بين الشاعر الجاهلي علباء بن ارقم اليشكري وقدار بين سالف
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/839
<p>يتناول هذا البحث قصّة كبش النّعمان بن المنذر وذابحه عِلْباء بن أرقم اليشكري،<br>والقصيدة التي نظمها بهذا السّياق معتذرًا من ملك الحيرة النّعمان بن المنذر، ومعلّلًا<br>سبب ذبحه للكبش، مقارنًا إيّاها بقصّة ناقة النّبي صالح عليه السلام، وعاقرها قُدار بن<br>سالف، فرغم الفاصل الزّمنيّ بين القصّتين، فقد جمعت بينهما حالة مشتركة من القلق<br>النفسيّ المشوب بالتحدّي، فعِلْباء بن أرقم قد عانى حالة توتّر مع زوجته، وذبح كبش<br>النّعمان بن المنذر، ووقف أمامه مدافعًا عن نفسه بعد اعتدائه على كبش التحدّي، أمّا<br>قُدار بن سالف فقد جلب بعقره الناقة الويل والثبور على نفسه وعلى قومة. وسيقارن<br>البحث بين القصَّتين وسيقف على نقاط الائتلاف والاختلاف بينهما، ويتناول قصيدة<br>عِلْباء بالنقد والتحليل وبقراءة جديدة من خلال النظر في الأخبار التي تتّصل بها، كما<br>روتها كتب التاريخ، وبخاصّة رواية المقدسيّ، مطّهر بن طاهر (ت. 355ه/ 966م)<br>وابن الأثير، محمّد بن شيبان (ت. 606ه/ 1210م)، دون أن يهمل أنساق النصّ<br>التاريخيّة، والأنثروبولوجيّة، والميثولوجيّة، والسياسيّة، والثقافيّة.</p>خالد سنداوي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-092024-01-091967102السرد النسوي في رواية الحرب اللبنانية:حكاية زهرة "و" "بريد بيروت" نموذجًا
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/840
<p>تسعى هذه الدّراسة إلى رصد السّرد النّسويّ في ظلّ الحرب في روايتي حكاية زهرة<br>وبريد بيروت للكاتبة اللّبنانيّة حنان الشّيخ، إذ لعبت الحرب الأهليّة اللّبنانيّة في هاتين<br>الرّوايتين دورًا بارزًا، هدفت الكاتبة من خلاله إلى الكشف عمّا أحدثته هذه الحرب من<br>دمار وتشويه لكلّ ما هو جميل في لبنان. ففي حكاية زهرة، فجّرت هذه الحرب كلّ<br>مساوئ المجتمع الذّكوريّ، على مستوى العلاقات الاجتماعيّة والأسرة والأفراد، من<br>خلال شخصيّة زهرة المُستلبة ومرضها النّفسيّ. ثمّ جاءت رواية بريد بيروت لتُعبّر<br>فيها الكاتبة عن المظاهر الأساسيّة لمرحلة ما بعد الاجتياح الإسرائيليّ للبنان، ممّا<br>يجعلها استكمالًا لرؤية حكاية زهرة التي تناولت المراحل الأولى للحرب، لتكون هذه<br>الرّواية دليلًا على حتميّة هذه الحرب التي كشفت عيوب المجتمع اللّبنانيّ، ووسيلة<br>للكاتبة لتمرير رسالتها الإنسانيّة الوطنيّة بوجوب التّشبّث بالوطن وعدم هجرته مهما<br>كانت الظّروف ومهما ساءت الأحوال. أمّا على صعيد الشّكل، فقد وجدنا كسرًا للتّتابع<br>الزّمنيّ في الرّوايتين، بحيث تنهض الحبكة على تفكيك الحدث إلى حبكات فرعيّة<br>متشعّبة ومتداخلة، ممّا يؤكّد انفتاح الكاتبة على أشكال تعبير وأساليب جديدة.</p>رباب سرحان
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-012024-01-0119103128ظرف الزمان"الان" في اللهجة الفلسطينية دراسة نحوية معجمية
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/841
<p>تناولت هذه الدراسة أحد ظروف الزمان وهو (الآن) وتتبعت ألفاظه بصورها في اللَّهجات<br>الفلسطينيَّة. حيث تبيَّن تعدد هذه الصور واختلاف ألفاظها من بيئة إلى أخرى. من هذه<br>الصور ما استقلت به منطقة دون سائر المناطق كاللفظ (هئيت) الخاص بمدينة الخليل.<br>والظرف (توّه) الذي تميّزت به غزّة دون سائر المدن والقرى الفلسطينيّة؛ ومنها ما<br>تشاركت فيه عدّة لهجات فلسطينيّة على صورة واحدة، أو مع شيء من التحوير والتغيير،<br>فظهرت بعض الاختلافات الصوتية في تحقيق بعض الصوامت أو تحويرها، وأحيانا<br>حذفها، إضافة إلى تقصير الصوائت بشكل عام. وبمقارنة الدّلالة اللّهجاتيّة (المعنى في<br>اللّهجة المنطوقة) مع الدّلالة المعجميّة لهذه الألفاظ تبين أن بعض تلك الظروف اتفقت في<br>دلالتها اللهجية مع الدّلالة المعجميّة، أو قاربتها. في حين كان بعض منها لا وجود له في<br>المعجم الفصيح. كما وافقت اللهجات الفلسطينية الفصحى كثيرًا في تركيب الجمل<br>الظرفية. وحافظت بعض اللهجات على بعض سمات اللهجات العربية القديمة كقُطعة<br>طيء، وحذف نون (مِنْ) الجارّة إذا دخلت على الظرف، كما هو الحال عند خثعم وزبيد.<br>وقد قام الباحث باستقراء ذلك كلّه عن طريق المقابلات الشخصية، والتسجيلات الصوتية،<br>إضافة إلى معرفته الذاتية.</p>عطية محمد ابو علبة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-012024-01-0119129142النص الموازي: قراءة في الفضاء
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/842
<p>يُقدم الخطاب السردي المعاصر نصًّا ذا جراءة يحوّل فعل الإنشاء إلى فعل يجاوز<br>اصطلاح النثر؛ إذ أمسى النثر عينُه يتحرّك صوبَ خارجِه آنَ شرع يوظّف أشكالا<br>أغفلتها السردية التقليدية. لقد باتت السردية العربية المعاصرة سردية المرئي الناهض<br>على عدّ التفاعلات النصّيّة تتجاوز المسرود باعتباره جسمًا مُتخلّقًا إلى ما هو خارجه؛<br>إلى ما يُسمّى&quot; النص الموازي&quot; الذي لم يَعُد فضْلة نصّيّة؛ بل غدا سمة تحظى بأولوية<br>المقاربة التي من شأنها تحفيز فعل القراءة المُمكِّن من الولوج السابر أعماق النص<br>المُتعدد الأنسجة. يُمثِّل المُنجز الروائي الفلسطيني فضاءاتٍ تستنطق عتباتٍ شتّى تلعب<br>دورًا سيمائيًّا فاعلا كنصٍّ مُوازٍ ينتج دلالة. تنحى القراءة منحى وصفيًّا تحليليًّا تأويليًّا<br>تتغيّا رواية فلسطينية تعرض نماذج دالة.</p>علي خواجة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-052024-01-0519143162مقاربة سيميائية دلالية في قصيدة " اطفال شاتيلا" للشاعر الدكتور احمد الريماوي
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/843
<p>تسعى هذه الدّراسة إلى رصد البُنية السّيميائيّة ووصفها في قصيدة &quot;أطفال شاتيلا&quot;<br>للشّاعر الفلسطينيّ أحمد الرّيماوي، وذلك في محورينِ: المحور الأفقيّ؛ في المستويات<br>الصّوتيّة والتّركيبيّة والمعجميّة والدّلاليّة. والمحور العموديّ؛ تطرّقًا إلى البنى الثّلاث،<br>التّشابه والتّناقض والصّراع أو التوتّر. وقد خلصنا إلى أنّ القصيدة ذات بُنية عميقة<br>تتجسّد في الأصوات الّتي تجعل من أطفال شاتيلا في مواجهة مع العدوّ السّالب للحياة<br>والوجود المكانيّ، وصولًا إلى البطولة الّتي حقّقوها للإنسان والمكان. وبذلك جسّدت<br>القصيدة آلام الشّعب الفلسطينيّ بِرمّته، لكنّ الواقع الجديد يُغيّر المعادلة، وتصبح هناك<br>حالة جدليّة بين الماضي والحاضر، الوجود والعدم، المكان واللّا مكان، وبالتّالي يوصل<br>الشّاعر قصده الواعي المفعم بالأمل والتجدّد.</p>محمود ريّان
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-012024-01-0119163190محمد حسن علوان ورواية موت صغير: تجربة التصوف المستعادة محيي الدين ابن العربي ملهما
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/844
<p>تعدّ رواية &quot;موت صغير&quot; للسّعودي محمّد حسن علوان صوفيّة بامتياز! أو قل توظّف<br>الصّوفيّة في العُمق وبامتياز! والمقولة الأخيرة هي التي أوقفتني عند هذه الرّواية<br>لنمحّصها! هل هي تجربة مُستعادة في التصوّف الإسلامي أم هي &quot;أنطولوجيا&quot; خاصّة<br>بالصّوفي محيي الدّين ابن العربي؟<br>لقد لجأ الرّوائي محمّد حسن علوان إلى إعادة كتابة السّيرة الذّاتية للصّوفي محيي الدّين<br>بن العربي؛ عبر خطاب روائي معاصر. وهذه الرّواية العربيّة الحداثيّة أشبه بروايات<br>التّراجم؛ أو بروايات الشخصيّات الفاعلة في التّاريخ، كسير الأنبياء والعلماء؛ وقد لاقت<br>هذه الرّواية رواجًا في العالم العربي والغربي؛ سيّما وأنّها حصلت على جائزة البوكر<br>للرّواية العربيّة عام 2017؛ وهذه الرّواية تسجّل تجربة هي الأكثر اختمارًا والأكثر<br>نضوجا على مستوى السّرد الرّوائي في توظيف الفكر الصّوفي.<br>تشكّل الرّواية في لغتها وخطابها وتوجّهها، نقلة نوعيّة على مستوى التّوظيف الصّوفي 2 ،<br>من حيث الزّخم الصّوفي؛ إذ تعدّ الرّواية الأكثر حضورًا على مستوى توظيف الفكر<br>الصّوفي من بين الرّوايات العربيّة كلّها.<br>تقدّم رواية موت صغير الموضوعة الصّوفية 3 المقرونة بحياة الصّوفي محيي الدّين ابن<br>العربي بطريقة مبسّطة جدًا، وبلغة – رغم توجّهها الصّوفي-إلاّ أنّه تحيل وخطابها<br>الرّوائي إلى الفكرة الصّوفيّة بأفق بسيط خال من التّعقيدات، وبعيدًا عن لبس<br>المصطلحات والأفكار الصّوفيّة أفكار محيي الدّين بن العربي خصوصًا.</p>محمود نعامنة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-052024-01-0519191212التنظيمات العثمانية، وأثرها على نشوء المسرح في فلسطين حتى نهاية الحرب العالميّة الأولى (1250-1337ه/ 1834-1918م): دراسة تأصيليّة
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/845
<p>شملت التّنظيمات العثمانيّة -التي صدرت في القرن الثالث عشر الهجريّ / التّاسع عشر<br>الميلاديّ على ثلاث مراحل مهمّة-أغلب جوانب حياة المجتمع في الدولة العثمانيّة،<br>وهدفت -في ظاهرها- إلى تطوير المجتمع وتحديثه، وإشاعة المساواة بين فئاته،<br>وطوائفه، وأعراقه المتنوّعة، والكثيرة.<br>ولم يكن تأثير تلك التّنظيمات مباشرًا على نشوء المسرح الفلسطينيّ -موضوع هذا<br>البحث-بل كان تأثيرها غير مباشر من خلال قوانين التّنظيمات المتعلّقة بالمجالس البلديّة،<br>والمدارس الخاصة بالطّوائف الدينيّة، وتأسيس الجمعيّات والنواديّ، وترخيص الصحف<br>والمجلات، وغيرها من جوانب الحياة. وقد دفعني إلى دراسة هذا الموضوع أسباب</p> <p>التّنظيمات العثمانيّة، وأثرها على نشوء المسرح في فلسطين حتّى نهاية الحرب العالميّة الأولى: دراسة تأصيليّة</p> <p>المجمع، العدد 19 (2024)، صفحة 3</p> <p>عديدة، أهمّها: عدم وجود-فيما أعلم-دراسات علميّة مُستقلّة عن هذا الموضوع، وانعدام<br>التوافق فيما كُتبَ حول المسرح الفلسطينيّ في الموسوعة الفلسطينيّة.<br>وتنبع أَهميّة هذه الدّراسة من جدَّتها، حيث بحثت أثر التّنظيمات العثمانيّة الخاصّة<br>بالمجالس البلديّة، والجمعيّات، والتّعليم، والصّحافة على ظهور المسرح الفلسطينيّ. وقد<br>هدفت الدّراسة إلى معرفة بداية ظهور المسرح الفلسطينيّ، وبيان أثر التّنظيمات<br>العثمانيّة في ظهوره.<br>وبالنّسبة للدّراسات السّابقة؛ فلم أجد-فيما بحثت فيه-أيّة دراسة ذات صلة مباشرة<br>بدور التّنظيمات العثمانيّة في نشوء المسرح الفلسطينيّ. أمّا المنهج الّذي اعتمدته في هذه<br>الدّراسة؛ فهو المنهج التّكامليّ، حيث أفدتُ من المنهج التّاريخيّ، والوصفيّ،<br>والاستقصائيّ، والتّحليليّ.<br>في هذا البحث سأدرس أثر التّنظيمات على نشوء المسرح في فلسطين، وتطوّره<br>ضمن المحاور التالية:<br>1. التّنظيمات العثمانيّة، ومراحلها.<br>2. التّنظيمات العثمانيّة المؤثّرة في نشوء المسرح في فلسطين.<br>3. نشأة المسرح الفلسطينيّ.<br>4. المسرح المدرسيّ.<br>5. المسرح في الجمعيّات والنوادي الأدبيّة.<br>6. المسرح العام.<br>7. كتّاب الرّوايات التمثيليّة والمسرحيّات.<br>8. أجناس المسرحيّات وموضوعاتها.<br>وقد خلصت في هذا البحث إلى أنّ بداية المسرح في فلسطين كانت سنة (1250ه/<br>1834م)، حيث قدّم مجموعة من الأطفال مسرحيّة دينيّة في أحد أديرة الرّوم الكاثوليك<br>في مدينة بيت لحم، وأوصيت بضرورة مراجعة ما كتب في الموسوعة الفلسطينيّة حول<br>المسرح الفلسطينيّ.</p>مشهور الحبازي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-062024-01-0619213250الانفتاح اللغوي في المشروع النحوي لابن جناح القرطبي: الياته وتحدياته وافاقه
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/846
<p>تروم هذه الورقة البحثيّة بيان كيف مثّل التّفكير النّحويّ العربيّ أساس بناء النّحو<br>العبراني، سواء على مستوى الآليات المعتمدة أو على مستوى منهج الدّراسة وشواهدها<br>من خلال مشروع مروان بن جناح القرطبي. وستوضح الورقة البحثيّة الأسباب الرئيسة<br>التي هيّأت لابن جناح استثمار هذا النموذج في مشروعه النحوي بوصفه من مؤسسي<br>النّحو العبراني، والتحديات التي واجهت تبنيه له لاسيما من بعض الفئات العبرانية، ثم<br>النتائج التي حققها من خلال اعتماد المنهج العربي في الدراسة، والآفاق التي فتحها<br>للدراسات اللغوية الحديثة، ومن ثم ستتخذ الدراسة من كتابه المستلحق منطلقا لها مع<br>الانفتاح على كتابي الأصول واللمع أثناء المعالجة، وستستند الدراسة إلى المنهجين<br>الوصفي والمقارن، والهدف الأساس منها رسم خطة لمراجعة الدرس النحوي العربي<br>عبر الانفتاح على الأنساق اللغوية المؤثرة في بعض قضاياه.</p>مليكة ناعيم
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-082024-01-0819251272تأثر الحقول الدلالية بطبيعة الانا الشاعرة ديوان" يوميات امرأة لا مبالية" لنزار قباني وديوان" فتافيت امرأة" لسعادة الصباح نموذجًا
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/847
<p>يحاول هذا المقال تسليط الضّوء على علاقة الحقول الدّلاليّة بطبيعة الأنا الشّاعرة من<br>خلال مقارنة الأنا الشّاعرة والحقول الدّلاليّة في ديوان يوميّات امرأة لا مبالية (1968)<br>لنزار قبّاني مع الأنا الشّاعرة والحقول الدّلاليّة في ديوان فتافيت امرأة (1989) لسعاد<br>الصّباح.<br>قمنا بداية بتعريف &quot;علم الدّلالة&quot; والمصطلحات المتعلّقة به وأنواع العلاقات الموجودة<br>بين المفردات في هذا العلم، وكذلك السّبب لاختيارنا قبّاني والصّباح، وهٰذين الدّيوانين<br>تحديدًا. بعد ذلك قمنا بتحديد الحقول الدّلاليّة الّتي أدّت دورًا بارزًا ومهمًّا في تشكيل<br>المواضيع في الدّيوانين، لتكونَ الحقول الدّلاليّة الّتي نبحثها.<br>وجدنا أنّ اختلاف الأنا الشّاعرة في الدّيوانين أدّى إلى اختلاف في معظم مفردات<br>الحقول الدّلاليّة الّتي بحثناها. الأنا الشّاعرة في ديوان قبّاني ضعيفة مهزوزة، بيئتها<br>محدودة محصورة غالبًا داخل البيت، ممّا جعل معظم مفردات الحقول الدّلاليّة في ديوان<br>قبّاني محدودة ضمن تلك الحدود. بالمقابل الأنا الشّاعرة في ديوان الصّباح تتمتّع<br>بشخصيّة قويّة، وهي ذات اطّلاع واسع على بيئتها وعالمها، وبالتّالي مفردات الحقول<br>الدّلاليّة تشكّلت من بيئة متنوّعة ليست محصورة ضمن بيئة البيت كما في ديوان قبّاني.</p>نسيم عاطف الأسدي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-062024-01-0619273302الرمزية في رواية " ليتني كنت اعمى" لوليد الشرفا أنموذج تطبيقي
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/848
<p>يتناولُ البحث موضوع الرّمز انطلاقًا من مفهوم الاتجاه الرّمزيّ، ثمّ يلج إلى تفكيك<br>الزّوايا الرّمزيّة في الرّواية، انطلاقًا من رمزيّة العنوان، والغلاف، والألوان، مُرورًا<br>برمزيّة الحدث، والشّخوص، والزّمكان واقفًا عند الأبعاد الدّلاليّة. يستجلي البحث<br>أغوار النّصّ العميقة، وصولا إلى خاتمة تختزلُ فيها جملة من أهمِّ النتائج المُتوصّل<br>إليها. يستحضرُ هذا البحث في خطّ استيفاء متطلّباته حضور الرّمزية في الأدب<br>الفلسطيني المعاصر، الذي شكّل الحضور اللافت؛ ذلك بأنه يُمكن الاتكاء عليه؛ لسبر<br>أغوار هذا الاتّجاه. في محاولة للإجابة عن السؤال الرئيس (كيف تجسّد الرمز في عينة<br>الدّراسة، من حيث الحضور، وتمكين الرّوائي الوصول إلى مراميه الغائرة؟). برزت<br>العديد من الأعمال النّثرية التي حازت الصّدارة على الصعيد الفلسطيني، بما حملته من<br>عناصر النّضوج الفنيّ. لوحظ انعكاس هذا الأمر بوضوح في رواية &quot;ليتني كنتُ<br>أعمى&quot; للروائي وليد الشُّرَفا. –وبذلك- تتجلّى أهمية البحث في تفرّده بتناول هذه العينة<br>التي لم تدرس قبلا من زاوية الرّمزية.</p>هدى ابو قرععلي خواجة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-022024-01-0219303333Celestial Verses: A Resurgent Fascination with Metaphysical Poetry in the 20 th Century
http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/849
<p>This investigation explores the enduring interest in metaphysical poetry,<br>focusing on the critical reception of John Donne&#39;s works during the interwar<br>period, marked by significant shifts in collective psyche post-World War I. The<br>intentional selection of this timeframe allows for a nuanced exploration of how<br>metaphysical poetry resonated with a society undergoing profound societal and<br>intellectual changes, echoing Donne&#39;s challenges in his era.<br>Using a historical and literary analysis approach, the study probes into<br>critical landscapes, unveiling a consensus among scholars that Donne&#39;s poetry<br>epitomized modern thought. His skepticism towards emerging scientific and<br>philosophical paradigms, coupled with his adept synthesis of disparate elements,<br>positioned him as a representative of contemporary intellectual currents. This<br>acknowledgment significantly impacted critical theory, establishing Donne&#39;s<br>poetry as a prototype for modern poetic expressions and inspiring subsequent<br>poets.<br>Despite this prevailing perspective, the essay acknowledges the emergence<br>of historically-oriented critics in the 1940s. This group approached Donne&#39;s work<br>with irony, seeking to contextualize him within his intellectual milieu. Their aim<br>was to expose the divergence between Donne&#39;s thought and the prevailing ideas<br>of his era, adding complexity to the understanding of his work.<br>Recounting this dynamic intellectual landscape sheds light on the ongoing<br>discourse surrounding metaphysical poetry. It underscores Donne&#39;s lasting<br>influence as a focal critical point of discussion, contributing to the broader</p> <p>understanding of the poet and the literary landscape of the interwar period. The<br>legacy of this interwar critical engagement continues to shape contemporary<br>perspectives on Donne and his ongoing impact on poetry.</p>Jamal Assadi
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة المجمع
2024-01-122024-01-1219333362