الاضطرابات اللغوية تشخيصها وطرائق وعلاجها

##plugins.themes.bootstrap3.article.main##

##plugins.themes.bootstrap3.article.sidebar##

פורסם מאי 6, 2012
صادق دباس

תקציר

تتناول هذه الدراسة أهم القضايا اللغوية ألا وهي قضية التواصل الإنسانيّ، التي تمثلها اللغة الإنسانية. فإنَّ الإنسان لا يستطيع أن ينقل معلوماته، وخبراته وأن يعبِّر عن أغراضه، دون الحاجة إلى اللغة، ويمتاز الإنسان بخصوصية الاهتمام بها وتطويرها، لتواكب التطور الهائل الذي يطرأ على المجتمعات.

ولأسباب قد تبدو ظاهرة أو مخفية، فإن لغة أيّاً كان قد تصاب باضطرابات مختلفة فتحتاج إلى عناية خاصة، وتتمثل هذه العناية في علاج هذه الاضطرابات، ومساعدة الذين يعانون منها وتخليصهم من المؤثرات السلبية التي قد تصاحب هذه الاضطرابات، والأخذ بأيديهم حتى يصبحوا أعضاء فعَّالين في مجتمعاتهم. ولما استشرت هذه الاضطرابات وبانت آثارها، رأيت أن يكون لي سهمة في تشخيصها، وتبيان طرق علاجها، فتناولت في بحثي مفهوم الاضطرابات اللغوية، وأسبابها الفسيولوجية أو النفسية أو الاجتماعية، ومن أهم هذه الاضطرابات: التأتأة، والحبسة الكلامية (الأفيزيا)، والسرعة الزائدة في الكلام، واضطرابات النطق والصوت، والاضطرابات الناتجة عن نقص القدرة العقلية أو القدرة السمعية، أو عن العوامل النفسية ثم تناولت طرائق تشخيص هذه الاضطرابات وكيفية علاج كل واحدة منها على حده. واستعملت المنهج الوصفي.  

צורת ציטוט

دباس ص. . (2012). الاضطرابات اللغوية تشخيصها وطرائق وعلاجها. Jami’a - Journal in Education and Social Sciences, 16, 1–20. אוחזר מתוך http://ojs.qsm.ac.il/index.php/jamiaa/article/view/855

Downloads

Download data is not yet available.
Abstract 10 | pdf (العربية) Downloads 10

##plugins.themes.bootstrap3.article.details##

סעיף
מאמרים
Share |