خصوصيّة التّجربة الرّوائيّة في المتشائل لإميل حبيبي، من خلال المضمون، اللّغة، الشّكل الفنّيّ، وتشكيل المكان
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
##plugins.themes.bootstrap3.article.sidebar##
منشور
أيلول 17, 2017
محمود ريّان
الملخص
يحاول البحث في هذه الدّراسة الوقوف على خصوصيّة هذه الرّواية من منظور فكريّ وفنّيّ وجماليّ، وذلك من خلال الافتراض بوجود امتدادات فعليّة لها في الموروث الأدبيّ العربيّ، في العصر الوسيط. تمامًا كما تفترض من الجانب الآخر غياب مثل هذه الامتدادات؛ ولذا أردنا كذلك الوقوف على الوسائل الّتي استخدمها الأديب في المتشائل تحديدًا حتّى وصل إلى المقام المرموق. فغدت نموذجًا للحداثة بفضل بنيويّتها وموارباتها السرديّة العديدة الّتي أتينا عليها. وسنقف على عنصر المكان في المتشائل؛ نظرًا لفنّيّته وبصفته الفضاء الّذي يتّسع لكلّ التّناقضات، وكونه يحمل هويّة الشّخصيّة المركزيّة والأشياء إلى حدٍّ كبير.
كيفية الاقتباس
ريّان م. (2017). خصوصيّة التّجربة الرّوائيّة في المتشائل لإميل حبيبي، من خلال المضمون، اللّغة، الشّكل الفنّيّ، وتشكيل المكان. مجلة المجمع, (12), 249–284. استرجع في من http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/439
التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
القسم
Articles