العرب والمسرح من الجاهلية حتى القرن التاسع عشر
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
##plugins.themes.bootstrap3.article.sidebar##
منشور
أيلول 1, 2011
شموئيل موريه
الملخص
يحاول هذا المقال دحض النظرية القائلة إن العرب لم يعرفوا المسرح البشري الذي يعيد فيه الممثلون الأحياء عن طريق الحوار والإشارات والملابس والأدوات إعادة الماضي في الحاضر أمام المشاهدين، مدعين إن العرب عرفوا مسرح خيال الظل والدمى. وهذا الرأي الخاطئ الذي أشاعه المستشرقون واعتنقه الباحثون العرب ناتج عن عدم فهم الباحثين لمصطلحات المسرح العربي القديم وتفسيرها عن طريق القواميس التي اهتمت بمفردات دينية وشعرية قديمة، ولم تحاول فهم هذه المصطلحات من خلال النصوص التاريخية المعاصرة للفترات التي مر بها المسرح العربي، فمصطلح خيال بعني تمثيل بشري، فلما قدم المسرح الظلي من الشرق الأقصى أضاف إليه العرب لكمة ظل، فأصبح مصطلح خيال الظل مختصا بمسرح الذي يستخدم الشخوص المصنوعة من الجلد الملون التي ينعكس ظلها على الستارة أو شاشة خيال الظل.
كيفية الاقتباس
موريه ش. . (2011). العرب والمسرح من الجاهلية حتى القرن التاسع عشر . مجلة المجمع, (5), 57–74. استرجع في من http://ojs.qsm.ac.il/index.php/majma/article/view/517
التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
القسم
Articles