שילוב דרכי הוראה בלימודי אסלאם
Main Article Content
Article Sidebar
Published
Feb 2, 2006
محمود عمري
Abstract
إن مدرس التربية الاسلامية لا بد له من الاستفادة من طرائق التدريس المعروفة سواء كانت تقليدية أم حديثة، بالإضافة إلى ما يتميز به من وفرة المعلومات الدينية والطرق الخاصة بموضوعه. فالعملية التربوية تقوم على أمور أهمها: العلم، الفن، الموهبة والأخلاق مما يوجب على المدرس الاطلاع والإلمام والتنويع في أُسلوبه. وذلك أن الطرق التقليدية القديمة تقوم على فعالية المدرس وسلبيَّة الطالب أو تلقيه (طويلة, 1997) أما الطرق الحديثة فتقوم عادة على فعالية الطالب ونشاطه الذاتي تحت اشراف المدرس وتوجيهه وعلى المدرس أن يختار من الطرق ما هو مناسب للدرس وللطلاب ويمكن أن يدخل التحسينات على كل طريقة أو أكثر يختارها بحكمته أو أن يدمج في درسه لأكثر من طريقة من طرائق التدريس، وفيما يلي إشارة إلى أهم وأشهر هذه الطرائق.
How to Cite
عمري م. (2006). שילוב דרכי הוראה בלימודי אסלאם. Jami’a - Journal in Education and Social Sciences, 9, 312–325. Retrieved from http://ojs.qsm.ac.il/index.php/jamiaa/article/view/707
Downloads
Download data is not yet available.
Article Details
Section
Articles