משמעות ה מקום בשירת הגעגועים למולדת " אלחנין
محتوى المقالة الرئيسي
الشريط الجانبي للمقالة
منشور
أيلول 13, 2009
عبد الله طربية
الملخص
يبحث المقال في موضوع العلاقة بين المكان وأهميته في شعر الحنين، وبالأخص الحنين إلى الوطن. لا بد من التطرق إلى قضية المنفى والتشرد الغربة والترحال وكذلك إلى نشوء وتطور الشعر الذي تم كتابته في رثاء المدن الزائلة والضائعة. إن اجتماع هذه القضايا معا ساعد وبشكل بارز وجلي على نشأة شعر الحنين الذي وصل إلى ذروته في الأندلس في العصور الوسطى.
لا بد هنا إلا أن أتطرق لبعض الأشعار التي تعبر عن الحنين إلى الأندلس في أشعار الشعراء المسلمين (ابن حمديس الصقلي وابن خفاجة والشعراء اليهود (موسى ابن عزرا ويهودا هليفي) الذين عاشوا في الأندلس وتعرضوا لظروف مشابهة لظروف المسلمين، وكذلك في العصر الحديث لم يبخل الشعراء الأجانب من الحنين إلى الأندلس وإسبانية كما ورد في اللغة الأردية والادينو.
كيفية الاقتباس
طربية ع. ا. . (2009). משמעות ה מקום בשירת הגעגועים למולדת " אלחנין. جامعة - أبحاث في العلوم التربوية والاجتماعية, 13, 349–374. استرجع في من http://ojs.qsm.ac.il/index.php/jamiaa/article/view/336
التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
تفاصيل المقالة
القسم
المقالات