﴿اقرأ...﴾ الأصالة والرّيادة، العلم والعالَمِيَّة
محتوى المقالة الرئيسي
الشريط الجانبي للمقالة
منشور
أيلول 1, 2006
توفيق عمر سيدي
الملخص
لقد دعا الإسلام الحنيف منذ اللحظة الأولى إلى العناية التامّة بالعلم، فكانت أُولى آيات القرآن الكريم نزولا: قوله تعالى: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} إلى قوله سبحانه {علَّم الإنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَم}([1]).
ويعمد الكاتب، في هذه المقالة ـ من خلال أول الآيات القرآنية نزولا ـ إلى بيان أهمية العلم ومدى توافقه وانسجامه مع الدين، ودور {اقرأ...} في تأصيل العلم وتحقيق الرِّيادة، ثم يناشد أبناء الأمّة الإسلامية ضرورة الجدّ والاجتهاد في طلب العلم وتحصيله، والبحث العلمي الجادّ؛ من أجل نهضة الأمّة ورقيّها وازدهارها.
وجعل كلامه في مسائل يجمع نظامها النهول من معين قوله تعالى{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ}.
كيفية الاقتباس
سيدي ت. ع. . (2006). ﴿اقرأ.﴾ الأصالة والرّيادة، العلم والعالَمِيَّة. جامعة - أبحاث في العلوم التربوية والاجتماعية, 10, 54–71. استرجع في من http://ojs.qsm.ac.il/index.php/jamiaa/article/view/669
التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
تفاصيل المقالة
القسم
المقالات