خُرَافَاتُ "كَلِيلَةََ وَدِمْنَةَ" مَا بَيْنَ الأَصَالَةِ وَالمُحَاكَاةِ
محتوى المقالة الرئيسي
الشريط الجانبي للمقالة
منشور
أيلول 9, 2002
سمير كتاني
الملخص
يعتبر الأدب الميدان الواسع للمعارف والاهتمامات الإنسانيّة على اختلافها،ويمكن لنا أن نلاحظ بجلاء تلك الشّموليّة الّتي يتميّز بها الأدب في مضامينه المتنوّعة في القرون الخمسة الأولى للهجرة.
ويعدّ "الأدب القصصيّ " أحد أهمّ فنون الأدب العربيّ الكلاسيكيّ، رغم الجدل الّذي احتدم بين بعض الباحثين حول مدى فنّيّة أنواع القصص والحكايات الّتي يزخر بها الأدب العربيّ القديم، ومدى توافر "السّرد"[1] فيما يعتبر ضروبًا أدبيّة قصصيّة[2] ، كالمقامات، والحكايات، والخرافات، والأسمار، وأحاديث الأعراب، والشّعر القصصيّ، وما إلى ذلك[3].
وتعتبر قصص كليلة ودمنة من أول النصوص النثرية القصصّية المدّونه لدى العرب ،التي تعتمد على الخيال ،والمنطويه على الحكمة في إطار من التورية والرمزية.إذ يعود ظهورها في الأدب العربي إلى القرن الثاني الهجري[4].
كيفية الاقتباس
كتاني س. . (2002). خُرَافَاتُ "كَلِيلَةََ وَدِمْنَةَ" مَا بَيْنَ الأَصَالَةِ وَالمُحَاكَاةِ. جامعة - أبحاث في العلوم التربوية والاجتماعية, 6((أ), 40–59. استرجع في من http://ojs.qsm.ac.il/index.php/jamiaa/article/view/769
التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
تفاصيل المقالة
القسم
المقالات